منتدى نور اليقين اسلامي تربوي
منتدى نور اليقين يرحب بكل الزوار سائلين المولى تعالى النفع والخير للجميع
منتدى نور اليقين اسلامي تربوي
منتدى نور اليقين يرحب بكل الزوار سائلين المولى تعالى النفع والخير للجميع
منتدى نور اليقين اسلامي تربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى نور اليقين اسلامي تربوي

منتدى نور اليقين اسلامي تربوي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
اعلم أن القلوب في الثبات على الخيرو الشر والتردد بينهما ثلاثة :القلب الأول :قلب عمربالتقوى وزكي بالرياضة وطهر عن خبائث الأخلاق فتتفرج فيه خواطر الخيرمن خزائن الغيب فيمده الملك بالهدى .القلب الثاني: قلب مخذول مشحون بالهوى مندس بالخبائث ملوث بالأخلاق الذميمة فيقوى فيه سلطان الشيطان لاتساع مكانه ويضعف فيه سلطان الايمان ويمتلئ القلب بدخان الهوى فيعدم النور ويصير كالعين الممتلئة بالدخان لا يمكنها النظر ولا يؤثرعنده زجر ولا وعظ .والقلب الثالث: قلب يبتدئ فيه خاطر الهوى فيدعوه الى الشر فيلحقه خاطر الايمان فيدعوه الى الخير . ((منهاج القاصدين))

 

 معالجة القرآن لخطر الفساد

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نور اليقين
مدير
نور اليقين


عدد المساهمات : 2396
تاريخ التسجيل : 19/08/2010

معالجة القرآن لخطر الفساد  Empty
مُساهمةموضوع: معالجة القرآن لخطر الفساد    معالجة القرآن لخطر الفساد  Emptyالأحد أبريل 15, 2012 5:01 pm


معالجة القرآن لخطر الفساد  1526014



معالجة القرآن لخطر الفساد



الفساد لغة من الأصل الثلاثي فسد، يقول ابن منظور في لسان العرب: (الفساد نقيض الصلاح) (1) .
ويقول الراغب الأصفهاني في المفردات : (الفساد : خروج الشيء عن الاعتدال قليلاً كان الخروج عنه أو كثيراً، ويضاد الصلاح، ويستعمل ذلك في النفس والبدن، والأشياء الخارجة عن الاستقامة) (2).

ويقول الشيخ ابن عاشور في تفسيره : (الفساد أصله استحالة منفعة الشيء النافع إلى مضرة به أو بغيره، وقد يطلق على وجود الشيء مشتملاً على مضرة، وإن لم يكن فيه نفع من قبل، يقال : فسد الشيء بعد أن كان صالحاً، ويقال : فاسد إذا وجد فاسداً من أول وهلة، وكذلك يقال : أفسد إذا عمد إلى شيء صالح، فأزال صلاحه، ويقال: أفسد إذا أوجد فساداً من أول الأمر ... فالإفساد في الأرض منه تسيير الأشياء الصالحة مضرةً كالغش في الأطعمة، ومنه إزالة الأشياء النافعة كالحرق والقتل للبرآء، ومنه إفساد الأنظمة كالفتن والجور، ومنه إفساد المساعي كتكثير الجهل وتعليم الدعارة وتحسين الكفر ومناوأة الصالحين المصلحين) (3).

ولما كان الفساد نقيض الصلاح، والفساد يقع للنفس والبدن، ويوصف به كل خارج عن الاستقامة فإن من أعظم مقاصد الشريعة الإسلامية كما قرر علماء أصول الفقه : " جلب المنفعة ودرء المفسدة "، وقد ذهب علماؤنا - رحمهم الله - إلى أبعد من ذلك حين قدّموا درء المفسدة على جلب المنفعة، فإن تعارضت مصلحة ومفسدة وكان لا بد من ظهور المفسدة في طريق تحقيق المصلحة فإن الشارع الحكيم يمنع السعي لتحقيق المصلحة تجنباً لوقوع المفسدة، وهذا ما دعا علماءنا للقول بأن الشارع الحكيم اعتنى بالمنهيات أكثر من عنايته بالمأمورات (4)، أخذاً من حديث رسول الله صلى الله وسلم الذي رواه أبوهريرة رضي الله عنه قال " سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (ما نهيتكم عنه فاجتنبوه، وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم ) الحديث، أخرجه البخاري ومسلم ، والحديث واضح في الدعوة إلى اجتناب المنهيات كلها دون قيد، أما المأمورات فالدعوة فيها لإتيان المستطاع دون سواه.

وقد حارب القرآن الكريم الفساد ونعى على المفسدين، ودعا إلى الصلاح والإصلاح ، ومدح المصلحين.
حارب القرآن فساد العقيدة عند المشركين وردّ عليه ردًّا عقليًّا يبطل حجتهم ويعري فسادهم، فقال سبحانه: (أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون . لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون) (21-22: الأنبياء). لقد جعل القرآن الكريم تصور وجود إلهين للكون مدعاة لتصور حصول الفساد للأرض والسماء، وهما بعيدتان عن الفساد في تكوينهما ودقة قوانينهما، وهذا يبعد مجرد تصور الإلهين (5).

كما جعل القرآن الجهاد وسيلة لرد فساد العقيدة والعمل فقال تعالى: (ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين) (251: البقرة) قال ابن كثير في تفسيره : (أي لولا الله يدفع عن قوم بآخرين كما دفع عن بني إسرائيل بمقاتلة طالوت وشجاعة داود لهلكوا) (6).

وعرّض القرآن بالمفسدين وهو ينهاهم عن فسادهم : (ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها وادعوه خوفاً وطمعاً إن رحمة الله قريب من المحسنين) (56:الأعراف). فالمفسدون مسيئون وليسوا بمحسنين، يقول الشيخ المراغي في تفسيره: (أي ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاح الله لها بما خلق فيها من المنافع، وما هدى الناس إليه من استغلالها والانتفاع بتسخيرها لهم ... وهذا الإفساد شامل لإفساد النفوس بالقتل، وقطع الأعضاء...، وإفساد الأموال بالغصب والسرقة، وإفساد الأديان بالكفر والمعاصي، وإفساد الأنساب بالإقدام على الزنا، وإفساد العقول بشرب المسكر ونحوه، والخلاصة أن الإفساد شامل لفساد العقول والعقائد والآداب الشخصية والاجتماعية والمعايش والمرافق من زراعة وصناعة وتجارة ووسائل تعاون بين الناس) (7).

وعدّ القرآن التولي عن الدين والبعد عن طريق الهداية فساداً، قال تعالى : (فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطّعوا أرحامكم. أولئك الذين لعنهم الله فأصمّهم وأعمى أبصارهم) (22-23: محمد) ، قال الإمام النسفي : (أي فلعلكم إن أعرضتم عن دين رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنته أن ترجعوا إلى ما كنتم عليه في الجاهلية من الإفساد في الأرض بالتغاور والتناهب وقطع الأرحام بمقاتلة بعض الأقارب ووأد البنات) (8.
والفساد من أهم علامات النفاق كما يخبر القرآن الكريم: (ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألدّ الخصام. وإذا تولى سعى في الأرض ليهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد) (204-205: البقرة)، قال ابن كثير : (أي هو أعوج المقال سيئ الفعال، فذلك قوله وهذا فعله، كلامه كذب واعتقاده فاسد، وأفعاله قبيحة، والسعي هنا هو القصد .. فهذا المنافق ليس له همة إلا الفساد في الأرض وإهلاك الحرث، وهو محل نماء الزروع والثمار، والنسل، وهو نتاج الحيوانات، اللذين لا قوام للناس إلا بهما .. ، والله لا يحب الفساد : أي لا يحب من هذه صفته ولا من يصدر منه ذلك) (9).

ومن الفساد ما يوجب قتل صاحبه، مثل فساد قطع الطريق، أو فساد الشرك الذي يدفع صاحبه للاعتداء والإيذاء، نقرأ ذلك في قوله تعالى : (من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفساً بغير نفس أوفساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً) (32: المائدة)، قال ابن كثير في تفسيره: (من قتل نفساً بغير سبب من قصاص أو فساد في الأرض واستحلّ قتلها بلا سبب ولا جناية فكأنما قتل الناس جميعاً لأنه لا فرق عنده بين نفس ونفس، ومن أحياها أي حرم قتلها، واعتقد ذلك فقد سلم الناس كلهم منه بهذا الاعتبار) (10).

ومن أسس الإصلاح مناصرة المسلم للمسلمين، وترك مناصرة الكافرين التي تؤدي إلى الفساد لقوله تعالى: (والذين كفروا بعضهم أولياء بعض إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير) (73: الأنفال)، قال الإمام محمد رشيد رضا: (أي إن لم تفعلوا ما ذكر وهو ما شرع لكم من ولاية بعضكم لبعض، وتناصركم وتعاونكم تجاه ولاية الكفار بعضهم لبعض عليكم، ومن الوفاء بالعهود والمواثيق مع الكفار إلى أن ينقضي عهدهم أو ينبذ على سواء، يقع من الفتنة والفساد الكبير في الأرض ما فيه أعظم الخطر عليكم ...) (11).

ولما كان درء المفسدة من أهم مقاصد الشريعة كما – تقدم – فإن القرآن الكريم قد حضّ على قيام نفر من المصلحين لمحاربة الفساد والأخذ على يد المفسدين، قال تعالى : (فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلاً ممن أنجينا منهم، واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانو مجرمين. وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون) (116-117: هود)، يقول الإمام محمد رشيد رضا : (والمعنى: فهلاّ كان أي وجد من أولئك الأقوام الذين أهلكناهم بظلمهم وفسادهم في الأرض، جماعة أصحاب بقية من النهى والرأي والإصلاح ينهونهم عن الفساد في الأرض، وهو الظلم واتباع الهوى والشهوات التي تفسد عليهم أنفسهم ومصالحهم، فيحول نهيهم إياهم دون هلاكهم، فإن من سنتنا ألا نهلك قومًا إلا إذا عمّ الفساد والظلم، وإنما أهلكهم ويهلكهم بظلمهم وإفسادهم فيها) (12).

ويربط القرآن الكريم بين صلاح أمر الناس في الدنيا ومصيرهم السعيد في الآخرة، فمن ابتعد عن الفساد في الأرض أصلح الله تعالى آخرته، يقول تعالى: (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوًّا في الأرض ولا فساداً والعاقبة للمتقين) (83: القصص)، ويفسر الشيخ المراغي الفساد هنا بأنه (ظلم الناس ومعصية الله تعالى) (13).

والفساد والمفسدون في مرتبة لا تداني مرتبة الصلاح والمصلحين، وهذا من منطلق الحق الذي خلق الله تعالى السماء والأرض على أساسه، استمع إلى قوله تعالى: (وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما باطلاً ذلك ظن الذين كفروا فويل للذين كفروا من النار. أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار) (27-29:ص)، وفي هذه الآيات يقرر الحق تبارك وتعالى أنه لا يستوي أهل الصلاح وأهل الفساد (وإذا كان هذا حقًّا واقتضته الحكمة وأوجبته العدالة، فلا بد من دار أخرى يجازى فيها المطيع، ويثاب على ما عمل، ويعاقب فيها العاصي على ما دنّس نفسه من شرك بربه، واجتراح للإثم والعصيان ومخالفة أمر الواحد الديّان. والعقول السليمة والفطر الصحيحة ترشد إلى هذا وتؤيده، وتدل عليه وتثبته، فإنا نرى الظالم الباغي قد يزداد في دنياه مالاً وولداً، ويتمتع بصنوف اللذات، من الدور والقصور والفراش الوثير، والسكن في الجنات ... بينما نرى المطيع لربه، المظلوم من بني جنسه قد يعيش عيش الكفاف، ولا يجد ما يقيم به أوده، ويسدّ به مخمصته، أفيكون من حكمة الحكيم العادل الذي لا يظلم مثقال ذرة أن يترك الناس سدًى يفعلون ما شاؤوا بلا حساب ولا عقاب، أوينتصف للمظلوم من الظالم ويرجع الحق إلىنصابه؟ وربما لا يحصل هذا في الدنيا، فلا بد من دار أخرى يكون فيها العدل والإنصاف ، والكيل بالقسط والميزان، فلا بد من الدار التي وعد بها الرحمن، على ألسنة رسله الكرام) (14).

قد يكثر الفساد في الأرض إذاً، وقد يعلو أهله ويسودوا، ولكن هذا لا يعني دوام علوهم ما داموا صائرين إلى نهاية محتومة.

ويحمّل الحق تبارك وتعالى عصاة الناس وزر الفساد المنتشر في البر والبحر، قال تعالى : (ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون) (41:الروم)، فالمعصية تفسد البر والبحر لأنها تخرج بهما عن ناموس الفطرة، وفساد البر والبحر ينغّص على الناس معاشهم، ولم يفعل بهم ذلك إلا كسبهم الإثم وفعلهم القبيح، فيكون ظهور الفساد في حياتهم أعظم عقوبة لهم في الدنيا، ناهيك عما ينتظرهم من عذاب الآخرة، نسأل الله السلامة (15).

وبعد، فإن الفساد هو المنكر الذي أُمر النبي صلى الله عليه وسلم بالنهي عنه تفسيراً لمئات الآيات الكريمة التي حذرت من المنكر وعابت أهله، وخوّفت من مآلهم ومصيرهم، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (من رآى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان) رواه مسلم. قال الإمام ابن دقيق العيد في شرح هذا الحديث (ومما يتساهل الناس فيه من هذا الباب ما إذا رأوا إنساناً يبيع متاعاً أو حيواناً فيه عيب ولا يبينه فلا ينكرون ذلك ولا يعرفون المشتري بعيبه، وهم مسؤولون عن ذلك ، فإن الدين النصيحة، ومن لم ينصح فقد غشّ) (16).

وهذه إشارة مفيدة من الشارح – رحمه الله - يتحدث فيها عن فساد قطاع مهم في المجتمع هو قطاع التجار، فإن فسادهم في الصفقات التجارية يغرق اقتصاد الأمة في الأزمات، ويفسد على الناس حياتهم.

ومن تمام الفائدة أن يُعلم أن إنكار المنكر باليد يكون للحاكم أو المسؤول في حدود مسؤوليته وزارة أودائرة أو جامعة أو مصنعاً أو غير ذلك، أما إنكار المنكر باللسان فللوعاظ والخطباء والمثقفين وأهل الرأي، وأما إنكار المنكر بالقلب وهو الشعور بكراهية المنكر وعدم الرضى به فهذا حيلة غير القادر على التغيير باليد أو باللسان، فأقل ما يملك ألا يشعر بالراحة أو الرضى من رؤية الفساد أو الجلوس مع أهله.


--------------------------------------------------------------------------------

الهوامش :
1. لسان العرب لابن منظور 3/335 دار صادر – بيروت.
2. المفردات في غريب القرآن – للراغب الأصفهاني ص 379 دار المعرفة – بيروت.
3. تفسير التحرير والتنوير للشيخ محمد الطاهر بن عاشور 1/284-285 (ط؟).
4. انظر المدخل إلى دراسة الشريعة الإسلامية، د. عبدالكريم زيدان ص (85).
5. انظر تفسير ابن كثير (3/175) دار المعرفة – بيروت (1969).
6. تفسير ابن كثير (1/303).
7. تفسير المراغي (8/178)، دار إحياء التراث العربي – بيروت.
8. تفسير النسفي (5/42-43)، مؤسسة الرسالة.
9. تفسير ابن كثير (1/246-247).
10. المرجع السابق.
11. تفسير المنار – محمد رشيد رضا 10/99-100، الهيئة المصرية العامة للكتاب.
12. المرجع السابق، 12/158.
13. المراغي ، 20/102.
14. تفسير المراغي 23/115/116.
15. انظر في هذا المعنى ما قاله الرازي في تفسيره الآية الكريمة، تفسير الفخر الرازي 25/128 دار الفكر (1981م).
16. شرح الأربعين النووية للإمام ابن دقيق العيد ص 89.

عن مجلة الفرقان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://yakin.alafdal.net
أبرار
العضو الفعال
العضو الفعال
أبرار


عدد المساهمات : 215
تاريخ التسجيل : 21/03/2011

معالجة القرآن لخطر الفساد  Empty
مُساهمةموضوع: رد: معالجة القرآن لخطر الفساد    معالجة القرآن لخطر الفساد  Emptyالأحد أبريل 15, 2012 8:56 pm


معالجة القرآن لخطر الفساد  Hh7net12616501031
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
amina rami
عضو جديد
عضو جديد
amina rami


عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 27/08/2011

معالجة القرآن لخطر الفساد  Empty
مُساهمةموضوع: رد: معالجة القرآن لخطر الفساد    معالجة القرآن لخطر الفساد  Emptyالأحد أغسطس 26, 2012 9:49 pm

:حزيت : شكراعلى هده المعلومات القيمة تصفيق تصفيق تصفيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الفقيرة الى الله
مشرف أعانه الله
مشرف أعانه الله
الفقيرة الى الله


عدد المساهمات : 748
تاريخ التسجيل : 05/12/2010

معالجة القرآن لخطر الفساد  Empty
مُساهمةموضوع: رد: معالجة القرآن لخطر الفساد    معالجة القرآن لخطر الفساد  Emptyالأحد أغسطس 26, 2012 9:54 pm

شكر الله سعيك اختي _ حفظك الله وبارك فيكِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معالجة القرآن لخطر الفساد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تعلمنا الإيمانَ قبل القرآن فلما قرأنا القرآن ازددنا إيمانا...!؟
» إذاعة القرآن الكريم
» النسخ في القرآن الكريم
» كيف تحفظ القرآن
» فضل القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نور اليقين اسلامي تربوي  :: القسم الإسلامي :: نور القرآن-
انتقل الى: