منتدى نور اليقين اسلامي تربوي
منتدى نور اليقين يرحب بكل الزوار سائلين المولى تعالى النفع والخير للجميع
منتدى نور اليقين اسلامي تربوي
منتدى نور اليقين يرحب بكل الزوار سائلين المولى تعالى النفع والخير للجميع
منتدى نور اليقين اسلامي تربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى نور اليقين اسلامي تربوي

منتدى نور اليقين اسلامي تربوي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
اعلم أن القلوب في الثبات على الخيرو الشر والتردد بينهما ثلاثة :القلب الأول :قلب عمربالتقوى وزكي بالرياضة وطهر عن خبائث الأخلاق فتتفرج فيه خواطر الخيرمن خزائن الغيب فيمده الملك بالهدى .القلب الثاني: قلب مخذول مشحون بالهوى مندس بالخبائث ملوث بالأخلاق الذميمة فيقوى فيه سلطان الشيطان لاتساع مكانه ويضعف فيه سلطان الايمان ويمتلئ القلب بدخان الهوى فيعدم النور ويصير كالعين الممتلئة بالدخان لا يمكنها النظر ولا يؤثرعنده زجر ولا وعظ .والقلب الثالث: قلب يبتدئ فيه خاطر الهوى فيدعوه الى الشر فيلحقه خاطر الايمان فيدعوه الى الخير . ((منهاج القاصدين))

 

  حث السلف على أداء الحج مع العناية بتصحيح النية وطيب النفقة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبوزيد
العضو الفعال
العضو الفعال
أبوزيد


عدد المساهمات : 422
تاريخ التسجيل : 02/09/2010
العمر : 42

 حث السلف على أداء الحج مع العناية بتصحيح النية وطيب النفقة Empty
مُساهمةموضوع: حث السلف على أداء الحج مع العناية بتصحيح النية وطيب النفقة    حث السلف على أداء الحج مع العناية بتصحيح النية وطيب النفقة Emptyالخميس سبتمبر 30, 2010 3:56 pm

]
[*][color=#703A17][font=Verdana][color=#703A17][font=Verdana]<blockquote style="margin: 0px; padding: word-wrap: break-word;" class="postcontent restore ">حث السلف على أداء الحج مع العناية بتصحيح النية وطيب النفقة :
وكما جاءت الأدلة من الكتاب والسنة في بيان فرضية الحج وفضله فقد كثرت أقوال الصحابة وسلف الأمة في بيان فريضة آكدية الحج ووجوب أداء الفرض منه على الفور والتحذير من تأخيره، والحث على التزود منه، وجاءت أفعالهم واقعا حيا وتطبيقا جليا لسنة النبي
(الجزء رقم : 69، الصفحة رقم: 271)
صلى الله عليه وسلم.

فمن ذلك ما رواه عبد الرزاق في مصنفه عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه خرج فرأى ركبا فقال: (من الركب؟ قالوا: حاجين، قال: ما أنهزكم غيره؟ -أي ما أخرجكم غيره- ثلاث مرات، قالوا: لا، قال: لو يعلم الركب بمن أناخوا لقرت أعينهم بالفضل بعد المغفرة، والذي نفس عمر بيده ما رفعت ناقة خفها ولا وضعته إلا رفع الله له درجة وحط عنه بها خطيئة، وكتب له بها حسنة
رواه عبد الرزاق في المصنف 5\ 4-5، وانظر: مجمع الزوائد 3\ 274- 277
، وروى أيضا عن كعب أنه قال: (وفد الله ثلاثة: الحاج والعمار والمجاهدون، دعاهم الله فأجابوه، وسألوا الله فأعطاهم)
رواه عبد الرزاق في المصنف 5\ 5، وانظر: مجمع الزوائد 3\ 211.
.

وأداء الحج والقيام بالعمرة عمل صالح حري من ختمت حياته به أن يكون علامة على حسن خاتمة صاحبه من الدنيا، فإن العبد يبعث على ما مات عليه، ولهذا كان السلف يحرصون على الإكثار من الحج لعله أن تختم حياتهم به، قال طلحة اليامي : (كنا نتحدث أنه من ختم له بإحدى ثلاث -إما قال: وجبت له الجنة، وإما قال: برئ من النار-: من صام شهر رمضان فإذا انقضى الشهر مات، ومن خرج حاجا فإذا قدم من حجته مات، ومن خرج معتمرا فإذا قدم من
(الجزء رقم : 69، الصفحة رقم: 272)

عمرته مات)
رواه عبد الرزاق في المصنف 5\ 9
.


إن فضل الحج عظيم وثوابه جزيل؛ إذ ليس له جزاء إلا الجنة إذا كان مبرورا خالصا لله عز وجل، موافقا للسنة، فكيف يعدل به غيره من الأعمال الصالحة الأخرى، فالحج عبادة مالية بدنية، قال رجل لأبي موسى الأشعري رضي الله عنه: (يا أبا موسى إني كنت أعالج الحج -أي أزاوله وأمارسه- وقد ضعفت وكبرت، فهل من شيء يعدل الحج؟ قال له: هل تستطيع أن تعتق سبعين رقبة مؤمنة من ولد إسماعيل؟ فأما الحل- أي النزول- والرحيل، فلا أجد له عدلا -أو قال مثلا)
رواه عبد الرزاق في المصنف 5\ 7.
، وقال أبو الشعثاء : (نظرت في أعمال البر فإذا الصلاة تجهد البدن دون المال، والصيام كذلك، والحج يجهدهما فرأيته أفضل)
ينظر: صفة الصفوة 3\ 237، لطائف المعارف 408
.

وقد ذكر بعض أهل العلم الخلاف في تفضيل: الحج تطوعا أو الصدقة النافلة، حيث ذهب أكثر السلف في تفضيل حج التطوع، روى عبد الرزاقوابن أبي حاتم عن بكار بن عبد الله اليماني قال (سئل طاووس : الحج بعد الفريضة أفضل أم الصدقة؟ فقال: أين الحل
(الجزء رقم : 69، الصفحة رقم: 273)
والرحيل والسهر والنصب والطواف بالبيت والصلاة عنده والوقوف بعرفة وجمع ورمي الجمار؟) كأنه يقول: الحج.

رواه عبد الرزاق في المصنف 5\12
، فلهذه العبادات الفاضلة في تلك المشاعر المقدسة كان الحج أفضل الأعمال مع الأجر الجزيل والثواب العظيم لمن قام به.

وذهب آخرون إلى تفضيل الصدقة على الحج.

ومنهم من فصل في المسألة فقال: (إن كان ثم رحم محتاجة أو زمن مجاعة فالصدقة أفضل، وإلا فالحج، وهو نص أحمد، وروي عن الحسن معناه، وأن صلة الرحم والتنفيس عن المكروب أفضل من التطوع بالحج)
ينظر مصنف عبد الرزاق 5\ 12، ولطائف المعارف 408
.

ومن فقه السلف الصالح رحمهم الله عنايتهم بتصحيح النية في أعمالهم، ومن ذلك الحج، وإخلاصهم في أدائه، فلا يقصدون بحجهم رياء ولا سمعة، ولا مباهاة ولا فخرا ولا خيلاء، إنما يقصدون به وجه الله ورضوانه، فكان أحدهم يتواضع في حجه ويستكين ويخشع لربه، استشعارا لقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه أنه قال: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه رواهمسلم ، وروى الإمام أحمد والطبراني

(الجزء رقم : 69، الصفحة رقم: 274)

عن محمود بن لبيد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر، قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال: الرياء، يقول الله تعالى يوم القيامة إذا جزى الناس بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاء ، وروى أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم حج على رحل رث وقطيفة تساوي أربعة دراهم ثم قال: (اللهم حجة لا رياء فيها ولا سمعة .

وروي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال لأصحابه وهو بطريق مكة : (تشعثون وتغبرون وتتفلون وتضحون ولا تريدون بذلك شيئا من عرض الدنيا، ما نعلم سفرا خيرا من هذا)
ينظر: لطائف المعارف 420
يعني الحج، وروي عنه أنه قال: (إنما الحاج الشعث التفل)

ينظر: لطائف المعارف 420.
، وروي عن بعض التابعين قال: (رب محرم يقول: لبيك اللهم لبيك، فيقول الله: لا


(الجزء رقم : 69، الصفحة رقم: 275)

لبيك ولا سعديك هذا مردود عليك، قيل له: لم؟ قال: لعله اشترى ناقة بخمسمائة درهم ورحلا بمائتي درهم ومفرشا بكذا وكذا، ثم ركب ناقته ورجل رأسه ونظر في عطفيه، فذلك الذي يرد عليه)
ينظر: لطائف المعارف 420
.

فعناية السلف من الصحابة والتابعين كانت متوجهة إلى إخلاص العمل وتصحيح النية، فليست العبرة بكثرة العمل وتنوعه إنما العبرة بالقبول القائم على الإخلاص لله فيه، فلا يكون لمخلوق حظ ونصيب فيه، ويكون أيضا موافقا للكتاب والسنة، روى مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من عمل عملا ليس أمرنا فهو رد ، فكانوا ينظرون في قبول الأعمال إلى هذين الأصلين: الإخلاص والمتابعة، قال تعالى:
سورة الكهف الآية 110
قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا
وسئل الفضيل بن عياض عن قوله سبحانه:
سورة الملك الآية 2
لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا
قال: (أخلصه وأصوبه)

ينظر: الاستقامة 2\309، جامع العلوم والحكم 1\ 72.
.



(الجزء رقم : 69، الصفحة رقم: 276)

ولهذا لما قال رجل لابن عمر ما أكثر الحاج، أجابه ابن عمر بقوله: (بل ما أكثر الركب وما أقل الحاج، ثم رأى رجلا على بعير، على رحل رث، خطامه حبل، فقال: لعل هذا)
رواه عبد الرزاق في المصنف 5\ 19
، وقال شريح: (الحاج قليل والركبان كثير)

رواه عبد الرزاق في المصنف 5\ 19
، فما أكثر الذين يعلمون الخير، ولكن ما أقل الذين يريدون وجه الله.


وهذا حق، فما أكثر من يقصد البيت الحرام لحج أو عمرة لكن قد تكون نفقته من حرام، أو يكون حجه أو عمرته رياء وسمعة ، وتكثرا أو مباهاة عند الناس، أو يكون حجه على غير سنة ولا موافقة للشريعة، ومن الناس من أعانهم جل وعلا على إخلاص نياتهم وطيب مكاسبهم وحل أموالهم، ثم وفقهم سبحانه وتعالى لأداء الحج أو العمرة حسب السنة، موافقة لعمل النبي صلى الله عليه وسلم القدوة الأسوة، بقوله تعالى:
سورة الأحزاب الآية 21

0لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا )

وهكذا كانت أعمال السلف الصالح صغيرها وكبيرها إخلاصا لله تبارك وتعالى وإخفاء لها حتى عن أقرب الناس إليهم، صيانة لها من الرياء والسمعة وحب الظهور، يحكي ذلك عنهم
(الجزء رقم : 69، الصفحة رقم: 277)

الحسن البصري رحمه الله بقوله: (إن كان الرجل لقد جمع القرآن وما يشعر جاره، وإن كان الرجل لقد فقه الفقه الكثير وما يشعر به الناس، وإن كان الرجل ليصلي الصلاة الطويلة في بيته وعنده الزور- أي الضيف الزائر- وما يشعرون به، ولقد أدركنا أقواما ما كان على الأرض من عمل يقدرون على أن يعملوه في السر فيكون علانية أبدا، ولقد كان المسلمون يجتهدون في الدعاء وما يسمع لهم صوت، إن كان إلا همسا بينهم وبين ربهم، ذلك أن الله يقول:
سورة الأعراف الآية 55
(ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً )
وذلك أن الله ذكر عبدا صالحا فرضي فعله، فقال:
سورة مريم الآية 3
(إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّ)ا.

وكانت عنايتهم رحمهم الله أيضا شديدة بالنفقة في الحج من حيث كسبها وجمعها، فلا تكون إلا من حلال لا شبهة فيه، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أيها الناس إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين، فقال:
سورة المؤمنون الآية 51
(يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ )
وقال:


(الجزء رقم : 69، الصفحة رقم: 278)


سورة البقرة الآية 172
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ )
ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر، يمد يديه إلى السماء يا رب يا رب، ومطعمه حرام ومشربه حرام وملبسه حرام وغذي بالحرام فأنى يستجاب لذلك
رواه مسلم .
وطيب النفقة في الحج أصل في قبول العمل، روى الطبراني وغيره عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا: إذا خرج الرجل حاجا بنفقة طيبة ووضع رجله في الغرز فنادى: لبيك اللهم لبيك، ناداه مناد من السماء: لبيك وسعديك، زادك حلال وراحلتك حلال، وحجك مبرور غير مأزور، وإذا خرج الرجل بالنفقة الخبيثة فوضع رجله في الغرز فنادى لبيك اللهم لبيك، ناداه مناد من السماء لا لبيك ولا سعديك، زادك حرام ونفقتك حرام، وحجك غير مبرور .

وروى عبد الرزاق عن أبي إدريس الخولاني قال: (أربع في أربع لا تقبل في حج ولا عمرة ولا جهاد ولا صدقة، الخيانة والسرقة والغلول ومال اليتيم)
رواه عبد الرزاق في المصنف 5\20
، ومما قيل في ذلك شعرا:



(الجزء رقم : 69، الصفحة رقم: 279)



إذا حججت بمال أصله سحت فما.. حججت ولكن حجت العير لا يقبـــل اللـــه إلا كــل طيبــة.. ما كل من حج بيت الله مبرور

وكان بعض السلف لسخاء نفسه وكرمه وجوده ينفق على أصحابه في الحج رغبة فيما عند الله، وبذلا لماله في أشرف العبادات، ومن أجل تحقيق وتحصيل أفضل القربات الجج، وكانوا رحمهم الله يتسابقون إلى هذا الأمر ويتفانون فيه، ومن أشهر من روي عنه ذلك، الإمام عبد الله بن المبارك، أمير المؤمنين في الحديث، يقول عنه الحافظ الذهبي : ( شيخ الإسلام، عالم زمانه، وأمير الأتقياء في وقته. أكثر من الترحال والتطواف -وإلى أن مات- في طلب العلم وفي الغزو وفي التجارة وفي الإنفاق على الإخوان في الله وتجهيزهم معه إلى الحج )
سير أعلام النبلاء 8\ 378
.

ثم ذكر حاله معهم بقوله: (كان ابن المبارك إذا كان وقت الحج اجتمع إليه إخوانه من أهل مرو، فيقولون: نصحبك، فيقول: هاتوا نفقاتكم، فيأخذ نفقاتهم فيجعلها في صندوق ويقفل عليها، ثم يكتري لهم ويخرجهم من مرو إلى بغداد، فلا يزال ينفق عليهم ويطعمهم أطيب الطعام وأطيب الحلوى، ثم يخرجهم من بغداد بأحسن زي وأكمل مروءة، حتى يصلوا إلى مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم
(الجزء رقم : 69، الصفحة رقم: 280)

فيقول لكل واحد: ما أمرك عيالك أن تشتري لهم من المدينة من طرفها؟ فيقول: كذا وكذا، ثم يخرجهم إلى مكة، فإذا قضوا حجهم، قال لكل واحد منهم: ما أمرك عيالك أن تشتري لهم من متاع مكة ؟ فيقول: كذا وكذا فيشتري لهم، ثم يخرجهم من مكة فلا يزال ينفق عليهم إلى أن يصيروا إلى مرو، فإذا كان بعد ثلاثة أيام عمل لهم وليمة وكساهم، فإذا أكلوا وسروا دعا بالصندوق ففتحه ودفع إلى كل رجل منهم صرته، عليها اسمه)
سير أعلام النبلاء 8\ 385، 386 وانظر: تاريخ بغداد 10\ 157، 158
.


روي أنه قال له الفضيل بن عياض : (أنت تأمرنا بالزهد والتقلل والبلغة ونراك تأتي بالبضائع كيف ذا؟ -أي كان تاجرا- قال: يا أبا علي إنما أفعل ذا لأصون وجهي، وأكرم عرضي، وأستعين به على طاعة ربي، فقال الفضيل : يا ابن المبارك ما أحسن ذا إن تم ذا)
سير أعلام النبلاء 8\ 387، وانظر: تاريخ بغداد 10\ 160


مجلة البحوث الاسلامية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غايتي جنتي
العضو الفعال
العضو الفعال
غايتي جنتي


عدد المساهمات : 138
تاريخ التسجيل : 15/12/2010
العمر : 31
الموقع : https://yakin.alafdal.net/forum.htm

 حث السلف على أداء الحج مع العناية بتصحيح النية وطيب النفقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حث السلف على أداء الحج مع العناية بتصحيح النية وطيب النفقة    حث السلف على أداء الحج مع العناية بتصحيح النية وطيب النفقة Emptyالأحد ديسمبر 26, 2010 11:39 am

نسأل الله أن يهدينا لكل خير


بارك الله فيك أخي
جزاكم الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://yakin.alafdal.net/forum.htm
 
حث السلف على أداء الحج مع العناية بتصحيح النية وطيب النفقة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحكام النفقة في الإسلام
» من اقوال السلف في الخشوع
» المرض لا يمنع من أداء الصلاة
» وإذا وجد العمل وقارنته النية فله ثلاثة أحوال - النووي رحمه الله -
» من أقوال السلف ..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نور اليقين اسلامي تربوي  :: القسم الإسلامي :: نور الفقه-
انتقل الى: