بارك الله فيك اختي آيات هذا واقع الصدق في زمن النفاق , الشعارات منمقة مبهرة ترتفع عاليا حيث لا تقدر على اسقاطها في الميدان . قد يقبل الفرد على جماعة لكنه في مدة وجيزة تجده مهمشا فيها رغم أنه كان فاعلا فعالا تتساءل عن الأسباب لتعلم أننا في زمن النفاق زمن الأقنعة , فتتمنى أنك لم تخبر البناء أن الجدار الذي يبنيه مائلا وتركته ينهار ليعلم صدق الصادق ونفاق المخادع فنحن في زمن نحب فيه من يكذب علينا وينافقنا , فلو ذكر الحقيقة يوما أو اراد أن يكشف قناعا نبذناه ووصفناه بأنه انسان مريض حسود سيكوباتي فاقد للحس الجماعي ......
الله يبارك فيك أختي أنما هذا غيض من فيض والقلب فيه ما فيه