وسيلة لترك الغيبة

قال الذهبي:

قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي حدثنا حرملة، سمعت ابن وهب يقول:

«نذرت أني كلما اغتبت إنسانا أن أصوم يوما، فأجهدني فكنت أغتاب، وأصوم، فنويت أني كلما اغتبت إنسانا أن أتصدق بدرهم، فمنْ حُبِ الدراهم تركتُ الغيبة».

قلت ـ الذهبي ـ: هكذا والله كان العلماء؛ وهذا هو ثمرة العلم النافع.

[«سير أعلام النبلاء» (9/228)]

مقتبس من موقع راية الاصلاح

ماشاء الله طريقة مثلى في حفظ اللسان لو نقدر على تطبيقها لأنتهينا
فمن لم يزجره ترهيب الله تعالى لهذا الاثم الذي يكب الوجوه على النار ولم يكفيه تبيان الرسول صلى الله عليه لخطورة عواقبه وركن الى الدنيا فعليه ان يقتص من نفسه بنفسه قبل يوم ان ياتي يوم لا يقبل فيه عذرا

اللهم طهر قلوبنا من النفاق وجنبنا سوء الأخلاق واحفظ لساننا من الغيبة والفسوق والبهتان ورطبه بذكرك يا منان

حفظكم الله أبا زيد
[img]

[/img]

» أتدرون ما الغيبة؟؟
» يتخذ بعض الشباب من بعض الوسائل كالتمثيل والكرة وغيرها وسيلة من وسائل الدعوة..)