تخريج الأحاديث المذكوورة وأذكر إخوتي بالتثبت في نقل الأحاديث من مصادرها
أو وضع المصدر جنب الحديث
لأن في الموضوع ألسالف أحاديث موضوعة و مكذوبة و بعضها صحيح التثبت الله يبارك فيكم
"
من صلى على حين يصبح عشرا وحين يمسى عشرا أدركته شفاعتي يوم القيامة"
ضعّفه الإمام العراقي والشيخ الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة .
"
من صلى علي فى يوم مائة مرة قضى الله له مائة حاجة :سبعين منها لآخرته وثلاثين منها لدنياه"
لا يصحّ .
"
ما من أحد يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد عليه السلام"
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : على شرط مسلم . وقال الألباني : إسناده حسن .
قال الإمام أبو حاتم بنُ حِبَّان (911) : أخبرنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ الشَّيْبَانِي ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ ثنا مُوسَى بْنُ يَعْقُوبَ الزَّمْعِيُّ ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ كَيْسَانَ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللهِ بْنُ شَدَّادِ بْنِ الهَادِ عن أبيه عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قال قال رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ((
إنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُهُمْ عَلَيَّ صَلاةً )) .
قال أبو حاتم : (( في هذا الخبر دليل على أن أولى النَّاس برَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في القيامة هم أصحاب الحديث ، إذ ليس من هذه الأمَّة قوم أكثر صلاةً عليه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ منهم )) .
وأخرجه كذلك ابن أبى شيبة (6/325/31787) ، والبخارى (( التاريخ الكبير ))(5/177) ، والبزار (4/278/1446) ، وأبو يعلى (8/427/5011) ، والهيثم بن كليب الشاشى (( المسند ))(414،413) ، وابن عدى (( الكامل ))(6/342) ، والطبرانى (( الكبير ))(10/17/9800) ، وأبو الشيخ (( طبقات المحدثين بأصبهان ))(4/223) ، والبيهقى (( شعب الإيمان ))(2/213/1564) ، والخطيب (( الفصل للوصل المدرج ))(2/772) و (( شرف أصحاب الحديث ))( ص35) ، والمزى (( تهذيب الكمال ))(15/482) من طرقٍ عن خَالِدِ بْنِ مَخْلَدٍ ثنا مُوسَى بْنُ يَعْقُوبَ الزَّمْعِيُّ ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ كَيْسَانَ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللهِ بْنُ شَدَّادِ بْنِ الهَادِ عن أبيه عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ به .
ورواه عن خَالِدِ بْنِ مَخْلَدٍ القطوانى : أبو بكر بن أبى شيبة ، وأبو زكريا يحيى بن معين ، وشعيب بن الليث بن سعد ، وعباس بن محمد الدورى ، وعمرو بن معمر العمرى ، ومحمد بن معاذ بن يوسف المروزى .
"إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة"
قال الألباني : حسن لغيره