بارك الله فيكم الواحد اضحى يستحي من تقصيره اتجاه دينه هاهم اولاء رجعوا الى فطرتهم السليمة ودرسوا واصبحوا دعاة لغيرهم ونحن من فطرنا عليه و تربينا عليه فماذا فعلنا من اجله ومن اجل احياء سنة حبيبنا المصطفى هاهو الرجل الغربي الذي كان يرتدي احدث الموضات داعية لله مقصرا لثيابه مرسلا للحيته متأكدا وفي ثبات يتلو الآية : (( مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يعملون ))
)) هذا هو اليقين وهذه هي الثقة , مشاركتك مميزة اخي بارك الله فيك